اليوم الأربعاء الموافق 27 سبتمبر 2017 م
، احتفلت قبل قليل عائلة أبوقبة
بإيقاد
الشمعة الثانية في طريق ابنها مولود محمد سالم أبوقبة ، أنار الله بها دربه في طريق
المائة عام في طاعة الله ومحبة رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، وبراً بوالديه وجميع أفراد أسرته ، وقد خطر
ببالي إتحافه بهذه
الأبيات الشعرية :
خطوت خطى الثبات بكل حزمٍ = إلى العامين تُسرع
يا حَفيدي
فيا مولود يا أقصى مُرادي = لأنتَ دَمي تَدفقَ
في وريدي
وأنتَ رياحُ مِسكٍ من فقيدٍ = تَنَّعمَ وسطَ
جَناتِ الخُلودِ
مَنحتُكَ مِن
فضائِلهِ مُسمى = أريدُكَ أن تَكونَ كما الجُدودِ
وهذا يَومُ
مَقدمكم عَلينا = ليُصبحَ بالمسَّرةِ يومَ عَيدِ
لأرفعَ فيهِ
بالدعواتِ كَفَّي = سَواء في الرُكوعِ أو السُجودِ
بأن
يُبقيكُمُ للأهلِ ذُخراً = ويُبعدُ عَنكُمُ شَرَّ الحَسودِ
ودامت الأفراح بدياركم
العامرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق